![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 |
أرشيــــف دكــــة المــــتداول
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله والصلاة والسلام على اشرف خلق الله وعلى اله وصحبه ومن والاه اللهم إني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك .. أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمداً عبدك ورسولك .. اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر. اللهم عافني في بدني اللهم عافني في سمعي اللهم عافني في بصري لا إله إلا أنت اللهم اني أعوذ بك من الكفر ومن الفقر وأعوذ بك من عذاب القبر لا إله إلا أنت. حسبي الله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم اللهم اني أسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره وبركته وهداه وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده . أصبحنا على فطرة الاسلام وعلى كلمة الاخلاص وعلى دين نبينا محمد وعلى ملة أبينا ابراهيم حنيفا مسلما وما كان من المشركين. اللهم ما أصبح وما أمسى بي نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر ![]() حكم وفوائد • اخجل من عيوبك وليس من تصحيحها .
• الفاشلون قسمان : 1 ـ فكر ولم يفعل . 2 ـ فعل ولم يفكر . • قال نابليون : أفضل مزايا القادة برودة الأعصاب . • من شاور عاقلا أخذ نصف عقله ، ومن شاور الرجال شاركهم في عقولهم . • أعقل الناس أعذرهم للناس . • قال أرسطو من يعرف الناس يكون ذكيا ولكن من يعرف نفسه يكون أذكى . • قال أرسطو : أصعب شيء أن يعرف الإنسان نفسه . • قال الحسن : إن المتكبر مثل رجل فوق جبل يرى الناس صغارا ويرونه صغيرا . • سر الصلاة الخشوع . وسر الصدقة الإسرار . وسر الذكرالإكثار |
|
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||
![]() |
رقم المشاركة : 4 |
|
|
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته |
||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |
افتتاحية مباركة ان شاء الله
|
||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |
|
||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |
|
||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |
افتتاااااااااااااااااااااا حية مبااااااااااااااااااااااركة |
||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |
فوائد اليقطين اليقطين أو القرع ... من الخضرة التي ذكرت في القرآن ... وان دل ذلك على شيء فإن هذا يدل على عظمتها وفائدتها ... ولهذا فقد خصصنا لها مقالة مختصرة تتكلم عن فوائدها ... اليقطين ويسمى لدى العامة بالقرع وكان قديماً يطلق عليه اسم الدباء، ذكره الله تعالى في محكم كتابه بقوله ( وَأَنبَتنَا عَلَيهِ شَجَرَةً مِن يَقطِينٍ) سورة الصافات آيه 146، واما في الحديث النبوي فقد ذكر عدة مرات كقول أنس – رضي الله عنه – ( كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يحب الدباء) و قول النبي – صلى الله عليه وسلم – ( عليكم بالقرع فإنه يزيد في العقل والدماغ) وقول عائشة – رضي الله عنها- ( من اكل القرع بالعدس رق قلبه وزيد في جماعه وإن اخذ بالرمان الحامض والسماق نفع الصفراء). تم تحليل القرع مخبرياً ووجد أنه يحتوى على : فيتامين (a) بكميات كبيرة وهذا الفيتامين مغذي لغشاء العين ويشتهر بأنه مقوي للطاقة الجنسية ، ويحتوي القرع ايضاً على فيتامين (b) والكثير من الاحماض النافعة للجسم كما يحتوي على حوالي 90% من وزنه ماء و2 مليغرام دهون و10 مليغرام بروتين وحوالي 6غرام نشويات كما يحتوي على نسبة من الاملاح مثل الحديد والكالسيوم. يقال أن بذور القرع إذا أكلت طازجة وبدون طبخ فإنها تطرد الدودة الشريطية من الأمعاء ، وقد ذكر في كتب الطب العربي القديم بإن القرع ثمرة مغذية جداً وأشتهر عنها بإنها تساعد على علاج الصداع بإذن الله اذا شرب مرقها أو إذا عصرت وغسل الرأس بعصيرها. ومن الوصفات الشعبية للقرع أن تفرك البشرة المصابة بالبثور والحبوب بقطعة من القرع الطازج يومياً لإزالة البثور بعد مدة بسيطة بإذن الله. اما من الوصفات الطبية فإن أكل بذور القرع يساعد في علاج تضخم غدة البروستات عند كبار السن وما ينتج عنه من اضطرابات في التبول كما في الوصفة التالية: تنزع قشور بذر القرع الطازجة وتهرس ثم يضاف اليها الماء الساخن بنسبة كأس واحد لـ20 غرام من البذور ثم يغطى الكأس لمدة ربع ساعة وبعدها يحلى بالعسل ويشرب ساخناً. عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الدباء. [ذكره السيوطي في الجامع الصغير وحسنه من إخراج أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجة]. وعن أنس رضي الله عنه قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم أُتي بمرقة فيها دباء وقديد فرأيته يتتبع الدباء يأكلها، [رواه البخاري]. و قد ثبت بالصحيحين من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن خياطاً دعا رسول الله عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه قال أنس: فرعن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب الدباء. [ذكره السيوطي في الجامع الصغير وحسنه من إخراج أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجة]. وعن أنس رضي الله عنه قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم أُتي بمرقة فيها دباء وقديد فرأيته يتتبع الدباء يأكلها، [رواه البخاري]. و قد ثبت بالصحيحين من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن خياطاً دعا رسول الله عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه قال أنس: فرأيت رسول الله عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يتتبع الدباء حوالي الصحيفة، فلم أزل أحب الدباء من ذلك اليوم، وفي رواية للترمذي عن أبي طالوت قال: دخلت على أنس وهو يأكل قرعاً وهو يقول: يا لك من شجرة، ما أحبك إليّ، لحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إياك. و في الغيلانيات من حديث هشام بن عروة عن أبيه أن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة إذا طبختم قدراً فأكثروا فيه الدباء فإنها تشد قلب الحزين. قال ابن الجوزي في تفسيره للآية: قال ابن عباس: اليقطين هو القرع. فإن قيل فما الفائدة من إنبات شجرة اليقطين دون غيرها؟ فالجواب أنه خرج كالفرخ وجلده قد ذاب فأدنى شيء يمر به يؤذيه، وفي ورق اليقطين خاصية أنه إذا تُرك على شيء لم يقربه الذباب فأنبته الله عليه ليقيه ورقها ويمنع الذباب ريحه أن يسقط عليه فيؤذيه. قال ابن كثير: وقد ذكر بعضهم في القرع فوائد منها سرعة نباته وتظليل ورقه لكبره ونعومته وأنه لا يقربها الذباب، وجودة تغذية ثمره وأنه يؤكل نيئاً ومطبوخاً. قال ابن القيم: اليقطين وهو الدباء والقرع،, هو بارد رطب، ماؤه يقطع العطش ويذهب الصداع الحار.و هو ملين للبطن، وشديد النفع للمحمومين. وبالجملة فهو من ألطف الأغذية وأسرعها انفعالاً. و لليقطين نوعان: قرع اليقطين الكبير المضلع، ,القرع الطويل أو قرع الكوسا. القرع الكبير أو القرع العسلي وهو الدباء Cucurbita maximas أو The Gourd وهو نبات عشبي حولي مدّاد من الفصيلة القرعية Cucurbitacae أي فصيلة الكوستا نفسها لكنه يفوقها في القيمة الغذائية. وموطن زراعته حوض البحر الأبيض المتوسط. تطبخ ثماره كخضر مسلوقة أو مقلية ويمكن أن تصنع منها مربيات لذيذة. وهي غنية بالسكريات _ الكربوهيدرات _ [تبلغ نسبتها 6.5 %، ,يحتوي بروتينات 1.1 %، ودسم 0.02 % وماء 91 %] والفيتامين " آ " و" ب ". ويحتوي على الحديد والكلس. ويحتوي على عناصر فعالة كالقرعين Cucurbitin والبيبورزين وعلى حوامض أمينية مثل التيروزين واللوسين. و من خواصه الغذائية أنه غير مهيج ومسكن ومرطب وملين ومدر للبول، لذا فهو يؤكل لطرد السوائل من الجسم في الوذمات والأنصبابات، كما أنه مطهر للصدر والمجاري البولية يفيد في معالجة التهابات المجاري البولية والبواسير والإمساك والأسر البولي والوهن وعسر الهضم والتهابات الأمعاء. كما يفيد المصابين بالعلل القلبية والأرق ومرضى السكري. و يؤخذ من عصيره مقدار كأس على الريق كمسهل حسن كما يطبق العصير خارجياً ضد الحروق والالتهابات الجلدية والخراجات على شكل كمادة، أو تصنع الكمادة من مسحوق بذوره لنفس الغاية. وعلى هذا فالقرع سهل الهضم جيد الغذاء لا يجهد المعدة ولا الأمعاء في هضمه يصفه الأطباء في الحمية عندما يريدون تغذية المريض محافظين على جهازه الهضمي وإعطاءه الراحة الكافية لا سيما المصابون بآفات في القولونات. أما بذور القرع فيستخرج منها زيت يصلح الطعام إذ هي غنية بالفيتامينات والدهون وهي تملح وتحمص وتؤكل كنقولات رائجة. و في العلاج يستفاد منها: 1. لطرد الدودة الشريطية _ الوحيدة _: وغيرها من الديدان حيث تقشر 30 - 50 من البذور وتدق حتى تصبح كالعجين وتمزج بقليل من الحليب ثم تؤكل على الريق، وتكرر العملية 3 أيام يؤخذ بعدها مسهل قوي. 2. لمعالجة العجز الجنسي: حيث تؤخذ كمية متعادلة من بذور القرع والخيار والبطيخ الأصفر، تقشر ثم تدق وتمزج مع قليل من السكر ويؤخذ منها 3 ملاعق كبيرة يومياً. وهذه الطريقة تفيد لمعالجة تضخم الموثة والتهاباتها عند الشيوخ. 3. لمعالجة الأرق والتهاب المجاري البولية: حيث يطبخ مع الحليب أو الماء مقدار من البذور المقشرة والمهروسة وتؤكل. أما القرع الطويل أو قرع الكوسا: فهو من الخضروات الهامة في عملية طهو الغذاء وله مكان بارز بين نباتات الفصيلة القرعية، لكنه أقل أهمية ونفعاً من القرع الكبير. وفيه مواد تعدل حموضة المعدة وهو ملين ومطهر، لكنه عسر الهضم، يفيد في الحمية عند البدينين ولمعالجة الزحار والبواسير وبذوره تفيد طاردة للديدان. أيت رسول الله عن أنس رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يتتبع الدباء حوالي الصحيفة، فلم أزل أحب الدباء من ذلك اليوم، وفي رواية للترمذي عن أبي طالوت قال: دخلت على أنس وهو يأكل قرعاً وهو يقول: يا لك من شجرة، ما أحبك إليّ، لحب رسول الله صلى الله عليه وسلم إياك. و في الغيلانيات من حديث هشام بن عروة عن أبيه أن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا عائشة إذا طبختم قدراً فأكثروا فيه الدباء فإنها تشد قلب الحزين. قال ابن الجوزي في تفسيره للآية: قال ابن عباس: اليقطين هو القرع. فإن قيل فما الفائدة من إنبات شجرة اليقطين دون غيرها؟ فالجواب أنه خرج كالفرخ وجلده قد ذاب فأدنى شيء يمر به يؤذيه، وفي ورق اليقطين خاصية أنه إذا تُرك على شيء لم يقربه الذباب فأنبته الله عليه ليقيه ورقها ويمنع الذباب ريحه أن يسقط عليه فيؤذيه. و قال ابن كثير: وقد ذكر بعضهم في القرع فوائد منها سرعة نباته وتظليل ورقه لكبره ونعومته وأنه لا يقربها الذباب، وجودة تغذية ثمره وأنه يؤكل نيئاً ومطبوخاً. قال ابن القيم: اليقطين وهو الدباء والقرع،, هو بارد رطب، ماؤه يقطع العطش ويذهب الصداع الحار.و هو ملين للبطن، وشديد النفع للمحمومين. وبالجملة فهو من ألطف الأغذية وأسرعها انفعالاً. و لليقطين نوعان: قرع اليقطين الكبير المضلع، ,القرع الطويل أو قرع الكوسا. القرع الكبير أو القرع العسلي وهو الدباء Cucurbita maximas أو The Gourd وهو نبات عشبي حولي مدّاد من الفصيلة القرعية Cucurbitacae أي فصيلة الكوستا نفسها لكنه يفوقها في القيمة الغذائية. وموطن زراعته حوض البحر الأبيض المتوسط. تطبخ ثماره كخضر مسلوقة أو مقلية ويمكن أن تصنع منها مربيات لذيذة. وهي غنية بالسكريات _ الكربوهيدرات _ [تبلغ نسبتها 6.5 %، ,يحتوي بروتينات 1.1 %، ودسم 0.02 % وماء 91 %] والفيتامين " آ " و" ب ". ويحتوي على الحديد والكلس. ويحتوي على عناصر فعالة كالقرعين Cucurbitin والبيبورزين وعلى حوامض أمينية مثل التيروزين واللوسين. و من خواصه الغذائية أنه غير مهيج ومسكن ومرطب وملين ومدر للبول، لذا فهو يؤكل لطرد السوائل من الجسم في الوذمات والأنصبابات، كما أنه مطهر للصدر والمجاري البولية يفيد في معالجة التهابات المجاري البولية والبواسير والإمساك والأسر البولي والوهن وعسر الهضم والتهابات الأمعاء. كما يفيد المصابين بالعلل القلبية والأرق ومرضى السكري. و يؤخذ من عصيره مقدار كأس على الريق كمسهل حسن كما يطبق العصير خارجياً ضد الحروق والالتهابات الجلدية والخراجات على شكل كمادة، أو تصنع الكمادة من مسحوق بذوره لنفس الغاية. وعلى هذا فالقرع سهل الهضم جيد الغذاء لا يجهد المعدة ولا الأمعاء في هضمه يصفه الأطباء في الحمية عندما يريدون تغذية المريض محافظين على جهازه الهضمي وإعطاءه الراحة الكافية لا سيما المصابون بآفات في القولونات. أما بذور القرع فيستخرج منها زيت يصلح الطعام إذ هي غنية بالفيتامينات والدهون وهي تملح وتحمص وتؤكل كنقولات رائجة. و في العلاج يستفاد منها: 1. لطرد الدودة الشريطية _ الوحيدة _: وغيرها من الديدان حيث تقشر 30 - 50 من البذور وتدق حتى تصبح كالعجين وتمزج بقليل من الحليب ثم تؤكل على الريق، وتكرر العملية 3 أيام يؤخذ بعدها مسهل قوي. 2. لمعالجة العجز الجنسي: حيث تؤخذ كمية متعادلة من بذور القرع والخيار والبطيخ الأصفر، تقشر ثم تدق وتمزج مع قليل من السكر ويؤخذ منها 3 ملاعق كبيرة يومياً. وهذه الطريقة تفيد لمعالجة تضخم الموثة والتهاباتها عند الشيوخ. 3. لمعالجة الأرق والتهاب المجاري البولية: حيث يطبخ مع الحليب أو الماء مقدار من البذور المقشرة والمهروسة وتؤكل. أما القرع الطويل أو قرع الكوسا: فهو من الخضروات الهامة في عملية طهو الغذاء وله مكان بارز بين نباتات الفصيلة القرعية، لكنه أقل أهمية ونفعاً من القرع الكبير. وفيه مواد تعدل حموضة المعدة وهو ملين ومطهر، لكنه عسر الهضم، يفيد في الحمية عند البدينين ولمعالجة الزحار والبواسير وبذوره تفيد طاردة للديدان |
||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |
القدرة على الشفاء الذاتي يقول الاستاذ الدكتور يوسف البدر أنا أعتقد أنّ كل إنسان يولد وله القدرة على التكيف. إنها طاقتنا للشفاء. لكننا قد نفقد هذه الطاقة العلاجية باكتساب عادات خاطئة في الأكل والشرب، والتعرّض للمزيد من الضغط،أو مخاطر البيئة. يهدف باب الأسئلة والأجوبة وباب الاستشارات إلى تقديم وسائل علاجية واقتراحات لتنظيم الحمية تثبت لك أنك قادر على التخلص من العوارض والآلام المزعجة فتتحسن حالتك ويتمكن جسمك من إظهار مقدرته العلاجية الطبيعية. قد نتغلب على العديد من الأمراض بدون استخدام الأدوية الكيميائية، التي تتسبّب بالعديد من الآثار الجانبية وتضعف في النهاية طاقة العلاج الطبيعية. من الأسباب التي دفعتني إلى وضع هذا الباب أنني أردت أن أقول لكم أن نظام حمية يعتمد الغذاء الطبيعي البسيط واستخدام وسائل علاج غير مضرة (للأنسجة السليمة) من الأطعمة يساعدكم وفي وقت قصير على التخلص من العديد من أعراض أمراضكم وينشّط ما لديكم من طاقة علاجية على المدى الطويل (علاج أكثر تكاملاً). عندما تختبرون هذا العلاج وتبدأون بممارسة طريقتي في العلاج ستشعرون أنكم أكثر عافية وسعادة من قبل. ولا تعودون بحاجة لأن تخافوا المرض. إنّ إفساح المجال لكم باكتساب مثل هذه الطاقة والقدرة على التحكم هو الهدف الأساسي لي في الحياة. تمكن الطب الحديث اليوم من السيطرة بنحو أفضل على الأمراض المعدية مثل السلّ وشلل الأطفال وتعتبر أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الأول للوفاة حسب الاحصائيات الأخيرة. ومع ذلك فإن معدل الوفاة بسبب أمراض القلب تدنّى في السنوات الماضية، وقد يكون ذلك جزئياً لأن أشخاصاً كثيرين قلّصوا في طعامهم كميات اللحوم ومصادر أخرى للكوليسترول والدهن المشبع. إن معدل الإصابة والوفاة بالسرطان يتزايد باستمرار لدرجة أن السرطان والايدز يعتبران اليوم من أكثر الأمراض إثارة للخوف. ولم يتمكن الطب الحديث من إيجاد علاج لأي منهما، ولا يبدو أن المستقبل سيكون واعداً. ألسنا على حق عندما نسأل عن مدى فاعلية أبحاثنا والأدوية التي يتناولها الناس عموماً؟ إني أتساءل ما إذا كان الحقل الطبي بأسره يهدر جهوداً وأموالاً طائلة بسبب معتقدات خاطئة محتملة وشائعة حول طبيعة المرض ووسائل العلاج. إن الأفكار الأساسية في الماكروبيوتيك تعود إلى الماضي البعيد وعمرها آلاف السنين. والتحرك الماكروبيوتيكي الذي نشهده اليوم يُنسب غالباً إلى جورج أوشاوا الذي قدم التوجه الحديث لهذا الفكر سنة 1928. تأثر أوشاوا بمفكرين عديدين تزود منهم بمعارف دعّم بها بناءه الفكريّ... أحد هؤلاء كان بالتأكيد إكن كايبارا(1630 ـ 1716)، وهو رائد في علم النبات وطب الأعشاب والجغرافيا. كان يعتقد أن الصحة الجسدية والسعادة وطول العمر هي نظام طبيعي للبشر، واعتقاده صار بمثابة حجر زاوية أساسي في نظرية الماكروبيوتيك. كان كايبارا يعتقد أن المرض يظهر عندما يكسر المرء النظام الطبيعي. أي أننا في الواقع نحن نوجد أمراضنا. كان يدعو إلى الاعتدال والتحكم الذاتي في مبادئه الصحية: طعام قليل، ونوم قليل (ما فيه الكفاية دون أن يطول)، وشهوة قليلة، أي إرضاء رغبات الأنا بنسبة 80 بالمائة فقط. معظم أفكاره حول الطعام تبناها "أوشاوا"، كجعل الأرز الأسمر الغذاء الرئيسي، واستخدام الخضار الموسمية الطازجة لتحضير الأطباق الإضافية، وتجنب التخمة، والاقتناع قبل تناول الطعام، والابتعاد عن اللحوم الدهنية الثقيلة على الهضم لأنها تقلّص احتمال امتداد حياة الفرد. كما أكد إشيزوكا أن طريق السعادة والحياة الطويلة يكون من خلال التوازن المناسب بين أملاح الصوديوم وأملاح البوتاسيوم في الجسم. وكان يعتقد أن تناول الأطعمة المناسبة هو العامل الأهم في التوصل إلى هذا التوازن. وهكذا فإن الحمية المناسبة هي السبيل إلى الصحة الأفضل. من خلال مراقبته للأسنان وللجهاز الهضمي توصّل إشيزوكا إلى الاستنتاج بأن الغذاء النباتي الجيد هو الغذاء المناسب للبشر. إن جسم الانسان والأرض هما في الحقيقة واحد لأن الأرض تنتج الغذاء الذي يتحول ليصبح جسمنا بعد تناوله. ويعتبر إشيزوكا في نظامه الغذائي أن النباتات الحيّة هي الغذاء الأساسي بسبب وفرتها ونسبة الصوديوم ـ البوتاسيوم فيها. وأصرّ إشيزوكا أن تحضير الطعام بالطريقة المناسبة له نفس أهمية الاختيار المناسب، وأن تأثير الطعام لا تقتصر على الحالة الجسمانية فقط بل يؤثر أيضاً على الحالة الذهنية والعاطفية والروحية. تستند طريقة الماكروبيوتيك في العلاج إلى حقيقة أن المرء يتمتع بالسعادة والصحة بشكل طبيعي طالما هو يأكل ويعيش حياة بسيطة وطبيعية. وهذا يعني تقليص الضغوطات والعيش في بيئة طبيعية قدر الإمكان (بعيداً عن المواد الكيميائية وملوّثات الهواء، وما إلى ذلك). إن العيش والغذاء الطبيعيين كفيلان بإعطاء النتيجة المبتغاة لأن قدرة الجسم على التكيف أو الشفاء تكون قوية طالما أننا نختار الطعام الموافق للإنسان نعده أعدادا صحيحاً. وهذا الطعام يتكون من الحبوب الكاملة والخضار الطازجة. وهكذا فإن اتباع المرء طريقة الغذاء الماكروبيوتيكي يومياً، يمكنه أن يعزّز لديه طاقة الشفاء، فيكون علاجه من المرض أسرع وأقرب إلى الكمال |
||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |
![]() ![]() ![]() شكرااااااااااا ساهر انا قلت راحت علي هههههههههههههههههه |
||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |
واخيرا استفادت جمعية بشائر الشفاء الجزائرية من مبلغ مالي أولي يقدر تقريبا بمليون دولار ومساحة أرضية تجاوزت 500 متر مربع كهبة من السلطات الجزائرية لبناء عيادة حديثة للعلاج بالقرآن الكريم تتكون من خمسة طوابق، وسيكون المشروع موضوع أطروحة دكتوراه لاخينا الباحث النفساني محمد حامق المشروع الذي يعتبر هو الأول من نوعه في العالم ومن شأنه إحداث نقلة نوعية في مجال العلاج بالرقية في الجزائر وبطرق علمية حديثة جدا |
||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |
هذا عمق السوق |
||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|