أخبار إقتصادية بطريقة فكاهية

[badr9moumen]

تنبيه هام

أن جميع مايطرح في المنتدى يعبر عن وجهة نظر كاتبه

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بدون روح الفكاهة ، ستصبح حياتنا مملة وحتى صعبة أحيانا لهذا فان شركة إينستافوركس تحاول اخراجنا من عصبية وقلق الفوركس، و نأخد استرحة ليست بعيدة عن مجال عملنا و لكن ربما لنضحك عن بعض المواقف التي قد توجهنا اتناء المتاجرة,,
اتمنى من الجميع يشاركنا الموضوع بما لديه من كاريكاتير او نكت وفيدويوهات ترفيهية تتعلق بالفوركس

بالتوفيق ​

مقدم من طرف شركة Instaforex

Tweet

نشر

[badr9moumen]

نستمر في كشف الألغاز - الأزمات تنشأ لكسب المال!


سيخبرك أي مدرب عبر الإنترنت أو على الأقل سائق سيارة أجرة عاطفياً وبالتفصيل عن جني الأموال من الوباء و "نوافذ الفرص" الأخرى خلال فترات الأزمات. فقط الكسول لا يستغل هذه الفرصة العظيمة ولا يصبح ثريًا بينما توجد مثل هذه الفرصة السهلة ، ورجال الأعمال حقًا لا يضيعون الوقت سدى ويتبعون نصيحة المدرب.
كان التأكيد المباشر على ذلك هو نتائج دراسة أجراها خبراء من منظمة American for Tax Fairness ومعهد البحوث السياسية (IPS) ، تظهر الإحصاءات أنه خلال جائحة فيروس كورونا ، زاد المليارديرات الأمريكيون ثرواتهم بمقدار 1.3 تريليون دولار. ويقول التقرير إن 43 مليارديرا جديدا ظهروا في الولايات المتحدة خلال العام الماضي ، ليرتفع العدد إلى 657. زاد إجمالي ثروة هؤلاء المحظوظين بنسبة 44.6 في المائة عن مستوى ما قبل الجائحة. ويلاحظ أنه بينما زادت ثروة الأثرياء ، فقد ما يقرب من 80 مليون أمريكي وظائفهم.
من بين أكثر الشخصيات تميزًا ، رئيس تسلا إيلون ماسك ، الذي زادت ثروته بنسبة 559 في المائة ، أو 137 مليار دولار ، مؤسس أمازون جيف بيزوس - بنسبة 58 في المائة ، أو 65 مليار دولار ، رئيس فيسبوك مارك زوكربيرج - بنسبة 86 في المائة ، أو 47 مليار.كان قطاع التكنولوجيا الأمريكي الأكثر ربحية ، يليه القطاع المالي وصناعة السيارات.
لم يسعد الجميع بهذا النجاح ، فقد انتقد السناتور الأمريكي بيرني ساندرز بيزوس بسبب جشع الشركات. يمتلك بيزوس وماسك ثروة أكثر من أفقر 40 في المائة من الأمريكيين. وفي غضون ذلك ، نشهد أعلى مستوى للجوع في البلاد أكثر من أي وقت مضى في العقود الأخيرة.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

لا أخبار سيئة تداول بخصوص البيتكوين!


تمكنت العملة المشفرة الأولى في العالم من ركوب موجة الأخبار السارة التي ظهرت مؤخرًا ، واحدة تلو الأخرى ، وكانت بمثابة قوة دفع ممتازة للنمو.
عدد الرسائل السلبية المتعلقة بالعملة ضئيل ، وحتى أخطرها ، على سبيل المثال ، الحظر المحتمل للنقود الافتراضية في الهند ، لا يؤثر بشكل خاص على نمو القيمة. شيء آخر هو الرسائل على تويتر ، هذه ليست تصريحات مملة من قبل المسؤولين الحكوميين ، المنشورات المصورة على الشبكات الاجتماعية لها تأثير أكبر بكثير على السوق.
ومع ذلك ، حتى بين هذا التدفق من الإيجابيات ، هناك أحداث مهمة للغاية. سمح PayPal ، أكبر نظام للدفع الإلكتروني للخصم في العالم ، للمستخدمين الأمريكيين بالدفع في المتاجر عبر الإنترنت حول العالم باستخدام العملة المشفرة - وهو اختراق وسبب للنمو.
وقال دان شولمان ، رئيس الشركة: "قرر النظام التعرف على عملات البيتكوين والليتكوين والإيثر وغيرها من" العملات "الإلكترونية التي تعارضها السلطات المالية في العديد من الدول من خلال التحويل المجاني إلى العملات التقليدية دون عمولة" ، مضيفًا أن ستكون الوظيفة الجديدة متاحة بالفعل في الأشهر المقبلة.
على ما يبدو ، تمكن المتخصصون في نظام الدفع من حل المشكلة الرئيسية لاستخدام البيتكوين كوسيلة للدفع. هذا ، بالطبع ، يتعلق بتقلبات عالية ، مما يعقد العملية ، ويتوقع PayPal أن يكون قادرًا على حل هذه المشكلة.
تذكر أنه في أكتوبر ، سمح نظام الدفع للمستخدمين الأمريكيين بشراء وحيازة وبيع العملات الرقمية بدون عمولة.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

تأثير Pfizer: حماية بنسبة 91٪ ضد COVID-19 ومحاربة سلالة جنوب إفريقيا


شركة فايزر و BioNTech ، فإن تأثير لقاح COVID-19 يصل إلى 91٪. بالإضافة إلى ذلك ، يحارب الدواء بنجاح سلالة جنوب إفريقيا من فيروس كورونا. تشير إدارة الشركات إلى البيانات المحدثة للتجارب السريرية ، والتي تم تطعيم المشاركين فيها في الأشهر الستة الماضية.
فعالية لقاح COVID-19 الذي طورته شركة Inc. و BioNTech ، تمثل 100 ٪ من المشاركين في الدراسة من جنوب إفريقيا. لاحظ ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا (الرمز B1351) هناك الآن.
قال ألبرت بيرل ، الرئيس التنفيذي لشركة فايزر ، إن البيانات المحدثة ، بما في ذلك نتائج التجارب التي شملت أكثر من 12000 شخص تم تطعيمهم بالكامل في الأشهر الستة الماضية ، تسمح لمصنعي اللقاحات بتقديم طلب إلى المنظمين الأمريكيين. تعتمد إدارة شركات الأدوية على موافقة الجهة المنظمة الأمريكية.
تذكر أن الدواء من شركة Pfizer كان فعالًا بنسبة 100٪ في الوقاية من COVID-19 الشديد (وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها) ، وفي الوقاية من COVID-19 الشديد - 95.3٪ منتج (وفقًا لمكتب الولايات المتحدة الأمريكية) السيطرة على إدارة الغذاء والدواء الأمريكية).
بيانات الدراسة السريرية من شركة Pfizer Inc. و BioNTech هي النتائج الأولى للشركات التي تظهر القدرات الممتازة للدواء. اللقاح المضاد لـ COVID-19 ، الذي طورته شركات الأدوية ، يحمي بشكل فعال من سلالات الفيروس التاجي المنتشرة. هذا يساهم في بناء مناعة القطيع ويؤدي إلى نهاية الوباء على نطاق عالمي ، كما يعتقد أوجور شاهين ، رئيس شركة BioNTech.
يخشى الخبراء المتغيرات الجديدة فقط من COVID-19 في جنوب إفريقيا والبرازيل. يعترف الخبراء بأن السلالات الجديدة ستكون مقاومة للقاحات والعلاجات الحالية لـ COVID-19.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

الاهتمام المتزايد بسوق العملات المشفرة يكتسب وزنًا سريعًا


قبل شهرين فقط ، وبالتحديد في أوائل فبراير ، في ذروة الارتفاع التالية ، نما حجم سوق العملات المشفرة ، كما يبدو ، إلى حجم قياسي ووصل إلى علامة تريليون دولار. كان الطريق إلى هذه العلامة طويلًا وصعبًا ، ولكن بعد ذلك سار كل شيء كالساعة.
أدى الارتفاع الفائق السرعة إلى رفع قيمة العملات الرقمية إلى ارتفاعات غير مسبوقة ، واكتسب معها ثقل وزاد السوق ككل. اجتذبت موجة الأخبار الإيجابية المزيد والمزيد من الأشخاص الذين يرغبون في الاستثمار في العملة الافتراضية ، وفي أبريل بلغ إجمالي رأس المال لسوق العملات الرقمية 2 تريليون دولار. تمثل Bitcoin نصيب الأسد من الحجم الإجمالي - 1.1 تريليون دولار ، تليها Ethereum بمؤشر 245 مليار دولار ، وأغلقت Binance Coin المراكز الثلاثة الأولى بـ 58 مليار دولار.
عند تقييم ما يحدث ، يلاحظ الخبراء أن وضع السوق "يوضح اهتمام لاعبي البورصة بالأصل" ، والذي "أصبح بالنسبة للكثيرين بديلاً أكثر حداثة للذهب". لم يؤمن العديد من المستثمرين المؤسسيين بعملة البيتكوين فحسب ، بل يفكرون أيضًا في استخدام العملات الرقمية كوسيلة للدفع في المستقبل القريب.
في أوائل أبريل ، سمحت شركة PayPal الأمريكية للمستخدمين بالدفع بعملة مشفرة. يمكن لعملاء الخدمة الذين لديهم Bitcoin و Ethereum و Bitcoin Cash و Litecoin في حساباتهم إنفاقها لدفع ثمن السلع والخدمات.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

بلومبرج: من أجل تحقيق ارتفاع قياسي ، هناك حاجة إلى انخفاض قياسي


قدر المحللون في المنشور الرسمي بلومبرج إيكونوميكس سرعة التعافي الاقتصادي العالمي بعد الوباء ، ويبدو أن هذه السرعة أثارت إعجابهم.
وبحسب البيانات المنشورة ، فإن معدل نمو الاقتصاد العالمي في سيناريو موات قد يصل إلى 6.9٪. بشكل عام ، يعد العام المقبل بأن يكون أكثر من منتج في هذا الصدد ، وستعمل البلدان المتقدمة والنامية بنشاط واستعادة اقتصاداتها ، في محاولة للقضاء على الآثار السلبية لوباء فيروس كورونا في وقت قصير. ومع ذلك ، وفقًا لخبراء بلومبيرج إيكونوميكس ، فإن الانتعاش لن يكون موحدًا ، وفي هذه الحالة يكون مصطلح "من جانب واحد" أكثر ملاءمة.
على سبيل المثال ، من بين البلدان المتقدمة ، سيأتي الجزء الأكبر من النمو من الولايات المتحدة ، وستصبح الدولة مرة أخرى قاطرة ستجر الاقتصاد العالمي على نفسها ، بينما في فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا العظمى واليابان ، سيكون هناك يكون مزيدا من التراجع في الأداء الاقتصادي. أما بالنسبة للدول النامية ، فلا شك أن الصين ستلعب دور القاطرة ، بينما ستخضع لها البرازيل والهند وروسيا بشكل واضح.
وفقًا لبروس كاسمان ، كبير الاقتصاديين في JPMorgan Chase ، فإن التأخر في بعض البلدان يرجع إلى "تشديد السياسة النقدية من قبل بنوكها المركزية".

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

اليابان إلى السباق إنشاء العملة الرقمية الوطنية


انضمت اليابان إلى السباق لإنشاء نسخة رقمية من العملة الوطنية. أعلن البنك المركزي الياباني عن بدء المرحلة الأولى من "التحقق التجريبي من إمكانية إصدار عملته الرقمية الخاصة به".
وفقًا للبيان الرسمي ، تتضمن المرحلة الأولية التطوير التفصيلي لبيئة اختبار لنظام CBDC. ستكون الخطوة التالية هي تجربة الوظائف الأساسية للبنك المركزي للبنك المركزي كأداة دفع ، في المقام الأول من حيث الإصدار والتوزيع والاسترداد. وأشار البنك المركزي إلى أنه سيتم تنفيذ هذه المرحلة حتى نهاية مارس 2022.
"كان بنك اليابان يستعد لبدء تجربة العملة الرقمية للبنك المركزي (CBDC) من بداية السنة المالية 2021-2022 لاختبار التنفيذ الفني للوظائف والقدرات الأساسية المطلوبة لـ CBDC. وقالت الهيئة في بيان إنه مع اكتمال الاستعدادات اللازمة ، تبدأ "المرحلة الأولى من إثبات المفهوم" اليوم.
وبالتالي ، ستنضم اليابان إلى صفوف البنوك المركزية ، التي أعلنت العام الماضي عن إمكانية إطلاق عملاتها الرقمية الخاصة. تقود الصين حاليًا هذه المنافسة الرقمية ، تليها أوروبا والولايات المتحدة.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

في هذا السباق ، لن تفوز الولايات المتحدة ، والصين هي المرشح الواضح هنا!


بالمقارنة مع الصين ، فإن الولايات المتحدة في مكان ما على قدم المساواة ، لكنها تفوز في الغالب من نواح كثيرة ، ولكن هناك مجال واحد مهم تجاوزت فيه بكين واشنطن بوضوح - تطوير العملة الرقمية.
هنا ، لا تزال الصين تحتفظ بالقيادة غير المشروطة ، ومن غير المرجح أن تكون الولايات المتحدة قادرة على سد هذه الفجوة في المستقبل القريب. قطعت السلطات الصينية خطوات كبيرة في إنشاء مجتمع يستخدم بالفعل المدفوعات الإلكترونية بنشاط ، ويشكل بذكاء عادات المستهلك التي يحتاجون إليها. هذا النهج ، بالإضافة إلى التحكم الكامل ، يمنح اليوان الرقمي ميزة لا يمكن إنكارها على المسرح العالمي. بينما تبحث الولايات المتحدة عن حل وسط يرضي ممثلي جميع طبقات السكان ، في الصين "قال الحزب إنه ضروري ، وأجاب الناس هناك".
أكد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أن الجهة التنظيمية "لن ولن تكون قادرة على فعل أي شيء في هذا الاتجاه دون موافقة الكونجرس" ، ونتيجة لذلك ، لا يزال المشروع المشترك لبوسطن الاحتياطي الفيدرالي ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا في مرحلة مبكرة.
"أنا فقط لا أعتقد أنه سيتغير كثيرًا ، لأكون صادقًا. هذان نظامان مختلفان تمامًا تتعاملان معه ، في الولايات المتحدة والصين. لا أعتقد أن هذا يغير ديناميكيات دور الدولار في العالم ، وهو على الأرجح أحد الأسباب التي تجعل [باول] في عجلة من أمره ، "علق ديفيد جريدر ، رئيس أبحاث الأصول الرقمية في Fundstrat.
بينما يحل الأمريكيون قضايا الخصوصية وحماية البيانات الشخصية ، لا يهتم الصينيون بمثل هذه "التفاهات" ويتحركون بثقة نحو مستقبل رقمي مشرق ، حيث سيكون كل يوان على مرأى من الجميع.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

ستقود المستشارة الألمانية المعركة ضد covid-19 بدلاً من الرؤساء الإقليميين


وفقًا لبلومبرج ، في المستقبل القريب ، أنجيلا ميركل ، المستشارة الألمانية ، مستعدة لتقليص سلطات رؤساء الوزراء في 16 ولاية اتحادية. يرتبط هذا الإجراء بالخلافات بين الأطراف أثناء مكافحة covid-19. ج: تعتزم ميركل حرمان السلطات المحلية من فرصة تشديد أو إضعاف قيود فيروس كورونا.
السلطات الألمانية مستعدة لنقل الحق في فرض قيود إلى الحكومة بسبب فيروس كورونا covid-19 في جميع أنحاء البلاد. في الوقت نفسه ، سيتم تقليص سلطات ممثلي 16 ولاية اتحادية في هذه المسألة. ج: طورت إدارة ميركل مشروع قانون يقلل من سلطات السلطات المحلية لتشديد أو إضعاف قيود فيروس كورونا. في السابق ، كانت سلطات هذه المناطق الألمانية تعمل بشكل مستقل.
تنص الوثيقة التي قدمتها المستشارة الألمانية على فرض حظر تجول (من الساعة 21:00 حتى الساعة 05:00) في المناطق التي تنتشر فيها نسبة انتشار covid-19. وتشمل هذه المناطق التي تجاوز فيها عدد الحالات خلال الأيام السبعة الماضية 100 حالة لكل 100 ألف شخص. في المناطق التي يتجاوز فيها معدل الإصابة 200 حالة لكل 100 ألف شخص ، سيتم إغلاق محلات بيع المواد الغذائية والمدارس.
تشير بلومبرج إلى أن مبادرة أ. ميركل مثيرة للجدل ، وأن تنفيذها يتطلب مناقشة إضافية. ولا يستبعد أن يتم مناقشتها في مجلس الشيوخ بالبرلمان الألماني ، لكنها لن تدخل حيز التنفيذ. في وقت سابق ، قالت الوكالة إن المستشارة الألمانية في صراع مع رؤساء وزراء المناطق بشأن قيود فيروس كورونا. وبحسب أ. ميركل ، فإن العديد من ممثلي السلطات المحلية لم يوفروا إجراءات أمنية في أراضيهم.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

هل لقاح COVID-19 هو الذهب الجديد؟ وستتلقى الدول الغنية أكثر من 50٪ من جرعات الدواء


حاليًا ، وقعت العديد من الدول الغنية عقودًا لتوريد 8.6 مليار جرعة من لقاح COVID-19. وفقًا للخبراء ، فإنهم يمثلون أكثر من نصف جرعات الدواء. من بين اللقاحات المضادة للفيروس التاجي ، على الرغم من عدد من الآثار الجانبية ، لا يزال عقار شركة AstraZeneca البريطانية في المقدمة.
وفقًا لخبراء من جامعة Duke ، تم حجز 2.4 مليار جرعة من عقار AstraZeneca في العالم. ثاني أكثر اللقاحات شيوعًا هو Pfizer / BioNTech (1.5 مليار جرعة). التالي على القائمة الشركات المصنعة للقاح Sputnik V الروسي ، والتي تخطط لتزويد السوق بـ 303 مليون جرعة من اللقاح. في المرتبة الرابعة ، الدواء من شركة Sinovac الصينية (480 مليون جرعة).
تشير دراسة أجراها مركز Duke Global Health Innovation Center إلى أن نصيب الأسد من الدواء من COVID-19 يأتي من البلدان ذات الدخل المرتفع (4.6 مليار جرعة ، أو 53 ٪ من جميع مشتريات اللقاحات في العالم). أما بالنسبة للدول ذات الدخل المتوسط ​​الأعلى ، فهي تمثل 17٪ من مشتريات الأدوية. كانت البلدان ذات الدخل المتوسط ​​والمنخفض من بين الغرباء: سيتعين عليها أن تقتصر على 16٪ من المشتريات العالمية.
أصبحت المفوضية الأوروبية ، نيابة عن 27 دولة في الاتحاد الأوروبي ، رائدة في شراء اللقاحات ضد COVID-19. يمثل 1.8 مليار جرعة من الدواء. في المرتبة الثانية الولايات المتحدة بـ1.2 مليار جرعة ، وفي المرتبة الثالثة الاتحاد الأفريقي بـ 680 مليون جرعة ، والمرتبة الرابعة والخامسة تحتلها المملكة المتحدة (457 مليون جرعة) والبرازيل (370 مليون جرعة).
وفقًا لوانغ يي ، وزير الخارجية الصيني ، تشتري الدول الغنية لقاحات أكثر مما هو مطلوب لتحصين سكانها. هذا يساهم في نقص الأدوية في البلدان النامية. ووصف المسؤول هذه الظاهرة بـ "لقاح القومية". وينفي الاتحاد الأوروبي هذه الاتهامات ، مشيرًا إلى أن الدول الفقيرة تتلقى مساعدات بموجب برنامج COVAX.
تواجه شركات الأدوية حاليًا عددًا من التحديات في إنتاج لقاحات COVID-19. يقول الخبراء إن هذا يؤدي إلى إبطاء المعروض من الأدوية. على سبيل المثال ، في الولايات المتحدة ، أدى حادث في مصنع بالتيمور إلى إتلاف مكونات 15 مليون جرعة من اللقاحات من شركة Johnson & Johnson و AstraZeneca.
أثناء عملية التطعيم ، واجهت إدارة AstraZeneca مشاكل في جلطات الدم أثناء استخدام الدواء. نتيجة لذلك ، تم تعليق استخدام لقاح AstraZeneca في هولندا وعدد من دول الاتحاد الأوروبي. وتعالج سلطات المملكة المتحدة قضايا مماثلة ، حيث تخطط لحظر استخدام الدواء لمن هم دون سن الثلاثين.
وفقًا لوكالة تنظيم الأدوية والمنتجات الصحية البريطانية (MHRA) ، أبلغت البلاد عن 30 حالة من حالات جلطات الدم بعد 18.1 مليون جرعة من لقاح AstraZeneca.
وفقًا للخبراء ، يمكن لشركات الأدوية إنتاج 12 مليار جرعة من الدواء من COVID-19 هذا العام.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي: لسنا معتادين على التراجع وسنواصل تقديم المساعدة!


لقد وعدت السلطات المالية للولايات المتحدة بنفس القدر بعدم التخلي عن الاقتصاد العزيز ومواجهة عواقب جائحة الفيروس التاجي لا أقل. يخطط بنك الاحتياطي الفيدرالي للمساعدة حتى النهاية المريرة ، باستخدام جميع الأدوات المتاحة.
صحيح أن المنظم لديه عدد قليل من الأجهزة المفيدة المتبقية في هذه المجموعة ، لذلك ليست هناك حاجة للاعتماد على أي شيء آخر غير المزيد من التيسير للسياسة النقدية وعمل المطبعة. بشكل عام ، لم يبلغ أعضاء لجنة الاحتياطي الفيدرالي للأسواق المفتوحة عن أي جديد. الوضع الحالي للاقتصاد الأمريكي كان يسمى مرضي ، "المريض" يتعافى بشكل منهجي ، لكن معدل النمو لا يزال غير كافٍ "لفصله عن الجهاز" والانتقال إلى تغيير في السياسة النقدية نحو التضييق. بشكل عام ، لا تتم مناقشة رفع سعر الفائدة في المستقبل القريب.
الرسالة الرئيسية لـ FRS واضحة ، كان المسؤولون يحاولون بذل كل ما في وسعهم لطمأنة المشاركين في السوق ، والأهم من ذلك ، المستثمرين المؤسسيين ، الذين يبيعون الآن أصولهم ويغلقون مراكزهم لصالح النقد ، ليس لأول مرة في السنوات الأخيرة.
من خلال وعده "بمساعدة الاقتصاد حتى النصر" ، يريد بنك الاحتياطي الفيدرالي إثبات أنه سيستمر في دعم الاقتصاد ، مما يعني أنه يمكن للمستثمرين الاعتماد بأمان على مزيد من النمو في أرباح الشركات والنمو في أسعار أسهمهم.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

هواوي: العقوبات الأمريكية ذريعة لتغيير المؤهلات


تفتتح شركة Huawei الصينية المصنعة نشاطًا تجاريًا جديدًا وتستعد لاستثمار مليار دولار في "تطوير السيارات الكهربائية وتكنولوجيا القيادة الذاتية". دأبت الشركة على وضع مثل هذه الخطط لفترة طويلة وانتقلت الآن إلى العمل.
تعمل Huawei على تطوير نماذج تجريبية ، ووفقًا للإدارة ، فقد أحرزت بالفعل بعض التقدم في هذا الاتجاه. وأشار رئيس الشركة ، إريك شو ، إلى أن "تقنية الطيار الآلي من هواوي قد تجاوزت بالفعل تسلا" ، والسيارة نفسها تغطي أكثر من ألف كيلومتر دون تدخل بشري. قال شو: "إنها أفضل بكثير من تسلا".
سيتم إنتاج السيارات ذاتية القيادة الجديدة بالاشتراك مع شركات صناعة السيارات الصينية مثل BAIC Group و Chongqing Changan Automobile و Guangzhou Automobile Group ، الذين يسعدون بهذا التعاون. تعتبر الصين أكثر الأسواق الواعدة لهذه الصناعة ، ويزداد عدد السيارات في البلاد الآن بمقدار 30 مليون سيارة سنويًا. من المتوقع أن تنمو مبيعات السيارات الكهربائية بأكثر من 50 بالمائة هذا العام.
لتطوير اتجاهات جديدة والبحث عن أسواق جديدة ، أجبرت هواوي على العقوبات الأمريكية ، والتي تخضع لها الشركة منذ مايو 2019. أدت القيود إلى انخفاض إمدادات الشركة الصينية في عام 2020. على سبيل المثال ، في الأشهر الأخيرة من العام الماضي ، شحنت الشركة 33 مليون هاتف ذكي في جميع أنحاء العالم ، وهو ما يقل بنسبة 41 في المائة عن نفس الفترة من عام 2019.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

لقد دفعنا ولا نبكي ، الغرامات تجعلنا أغنى!


المواجهة بين مؤسس Alibaba Jack Ma والسلطات الصينية هي بالضبط الحالة التي تكون فيها الغرامة الضخمة أفضل بكثير حتى من تحول الأعمال الصغيرة. استقبلت الأسواق الأخبار التي تفيد بأن عملاق الإنترنت قد أفلت من الغرامة حتى الآن بحماس.
تذكر أنه في الخريف الماضي ، كان ما يؤمن بنفسه لدرجة أنه انتقد حكومة البلاد وعلى وجه التحديد المنظم المالي ، فإن السلطات الصينية لم تقدر هذه الشجاعة. لم يكن الجواب طويلاً ، في البداية ، مُنعت مجموعة آنت التابعة لشركة علي بابا من الدخول في الاكتتاب العام ، وفي فبراير ، وافق المنظمون الصينيون على خطة إعادة هيكلة من شأنها تحويل الشركة إلى ملكية مالية. بعبارة أخرى ، تم تأميم العمل ببساطة.
كانت الخطوة التالية التي اتخذتها السلطات هي أكبر غرامة في تاريخ البلاد ضد شركة تجارية - 18.22 مليار يوان (2.78 مليار دولار) ، بدعوى انتهاك قوانين مكافحة الاحتكار. "فجأة" اتضح أن علي بابا كانت تتبع سياسة إجبار المستهلك على استخدام خدماتها "دون أن يكون لها الحق في الاختيار". ومع ذلك ، كان هذا القرار خبراً إيجابياً للمشاركين في السوق ، حيث توقع الكثير منهم أن علي بابا قد "تمضي لصالح الدولة".
أدت حقيقة أن الشركة أفلست بغرامة وتجنب إعادة الهيكلة حتى الآن إلى ارتفاع قيمة أسهم علي بابا ، الأمر الذي أثر بدوره على حالة جاك ما. بعد الغرامة ، أصبح رجل الأعمال أكثر ثراءً ويحتل الآن المرتبة 25 في مؤشر بلومبيرج لأصحاب المليارات بثروة قدرها 52.1 مليار دولار.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

النفط عند الصفر؟ تكاد مخزونات المواد الخام التي تراكمت أثناء الوباء على النفاد


وفقًا لـ Bloomberg ، كان الفائض من احتياطيات النفط المتراكمة خلال جائحة COVID-19 في مرافق التخزين العالمية تقريبًا صفراً.
وفقًا لوكالة الطاقة الدولية (IEA) ، في فبراير 2021 ، بقي أقل من خُمس أحجام الوقود المتراكمة في صهاريج تخزين النفط. منذ نهاية الشتاء وحتى يومنا هذا ، انخفضت احتياطيات الهيدروكربونات أكثر. انخفضت كميات الذروة من اللقيم في يونيو 2020 ، عندما زادت مرافق تخزين النفط في العالم بمقدار 249 مليون برميل. ويشدد الخبراء على أن هذا يزيد عن متوسط ​​الفترة 2015-2019. ومع ذلك ، في فبراير من هذا العام ، انخفض الحجم الحالي للمواد الخام إلى 57 مليون برميل.
وفقا لخبراء اقتصاديين ، فإن إعادة التوازن الجديدة لسوق النفط العالمي والطلب المتزايد على الوقود من الاقتصاد العالمي المتعافي يسهمان في ارتفاع أسعار النفط إلى 67 دولارا للبرميل. الوضع الحالي في أيدي منتجي النفط ، لكنه يثير القلق بين رؤساء الدول. تخشى السلطات في عدد من الدول من التضخم المحتمل وسط ارتفاع أسعار المحروقات. لاحظ أن نصيب الأسد من المخزونات المتبقية المتراكمة خلال الوباء يقع على عاتق الصين.
وفقًا لخبراء Citigrour ، في النصف الثاني من عام 2021 ، ستنخفض الاحتياطيات العالمية من المواد الخام بمقدار 2.2 مليون برميل يوميًا. ويؤكد الخبراء أن ذلك يسهله فائض الطلب على العرض. نتيجة لذلك ، قد يرتفع سعر خام برنت القياسي إلى 74 دولارًا للبرميل وأكثر.
في السابق ، توقع المحللون انخفاضًا في أسعار النفط إلى 10 دولارات للبرميل بحلول عام 2050. مثل هذا السيناريو ممكن إذا حقق العالم أهداف اتفاقية باريس وتحول إلى الكهرباء النظيفة. يقدر الاقتصاديون أنه بحلول منتصف القرن الحادي والعشرين ، سينخفض ​​الطلب على النفط بنسبة 70٪ مقارنة بالوضع الحالي. يقول الخبراء إن الخريف سيبدأ في عام 2023 ثم يتسارع بشكل حاد. إنهم واثقون من أنه بحلول عام 2030 سينخفض ​​سعر خام برنت إلى 37 إلى 42 دولارًا للبرميل ، وفي غضون 20 عامًا - إلى 10 دولارات للبرميل.

مقدم من طرف شركة Instaforex

[badr9moumen]

فقط للأمام! الصين في حالة معنوية جيدة تسير في اتجاهها المعتاد


تواصل الصين إدهاش المجتمع العالمي بانتعاشها الاقتصادي الذي حطم الرقم القياسي. كان الربع الأول من هذا العام بمثابة اختراق حقيقي ، حيث بلغ النمو 18.3 في المائة ، بينما انخفض الاقتصاد في نفس الفترة من العام الماضي بنسبة 6.8 في المائة.
في توقعاتهم ، أشار خبراء من مكتب الإحصاء الحكومي (GSO) لجمهورية الصين الشعبية إلى أن "عام 2021 كان أكثر ملاءمة للبلاد من الماضي" ، وتم تفسير النتائج الاقتصادية المثيرة للإعجاب للربع الأول من خلال "التغلب على فيروس كورونا" جائحة". كان الارتفاع في الناتج المحلي الإجمالي مدفوعًا بزيادة الطلب المحلي ، والاستقرار في سوق العمل ، وإنتاجية الإنتاج المرتفعة ، وتحسن معنويات الأعمال. إن استقرار المؤشرات الاقتصادية ، بحسب هيئة التقييس ، "له أساس متين".
بشكل عام ، بدأت الصين في التعافي من تداعيات جائحة فيروس كورونا في وقت أبكر بكثير من الدول الأخرى وكانت أول من بدأ في رفع القيود عن الاقتصاد ، كل هذا ساهم في نمو الصادرات التي بلغت 3.6٪ مقابل نمو الناتج المحلي الإجمالي البالغ 2.3. نسبه مئويه. على الرغم من حقيقة أن الخبراء توقعوا انخفاضًا في الصادرات الصينية في أبريل بنسبة 10-15 بالمائة على أساس سنوي.
ومع ذلك ، لا تنس المخاطر. هناك أسباب وجيهة للخوف من أن الاقتصاد الصيني قد يواجه مشاكل هذا العام. ويرجع ذلك جزئيًا إلى الانفتاح السريع لاقتصادات العديد من البلدان ، مما سيؤدي إلى إعادة توجيه الطلب المحلي من الموردين الصينيين إلى الموردين المحليين.

مقدم من طرف شركة Instaforex